يريفان في 14 مارس/أرمنبريس: يعتقد رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان أن احتمال التصعيد على طول حدود أرمينيا وفي ناغورنو كاراباغ مرتفع للغاية
وقال باشينيان خلال مؤتمر صحفي عقد في 14 مارس : "استنتاجي هو من خطاب أذربيجان العدواني المتزايد وبالطبع هناك بيانات معينة أخرى
"
وأكد أنه ليست أرمينيا هي التي تبادر بأعمال عدوانية وتصعيدية لذلك اتخذ قراراً بدعوة مراقبي الاتحاد الأوروبي هنا
صرح باشينيان أن الاتفاقية الأولية في براغ في أكتوبر 2022 تنص على أنه يجب أن يكون هناك مراقبون من الاتحاد الأوروبي من كلا جانبي الحدود أو خط الاتصال من كل من أرمينيا وأذربيجان. علاوة على ذلك وافق الرئيس الأذربيجاني على هذه الفكرة بحضور رئيس فرنسا ورئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، لكنه رفض هذا الخيار لاحقاً كما أصبح معروفاً
"
أعتقد أنه ينبغي للمجتمع الدولي أن يسجل نعم هناك خطر كبير للغاية بحدوث تصعيد جديد وأعتقد أنه في هذا الصدد  لا سيما بالنظر إلى إغلاق ممر لاتشين ووجود أزمة إنسانية في ناغورنو كاراباغ فضلاً عن التطهير العرقي في أذربيجان استعدادات واضحة يبقى موقفنا أنه سيكون من المناسب جدا إرسال بعثة دولية لتقصي الحقائق إلى ممر لاتشين وناغورنو كاراباغ
"
قال باشينيان